آل الفضل أمثلة على

• سمح العثمانيون لزعماء آل الفضل بقيادة القبائل البدوية بشكل وراثي.
• ولقد وصفت المؤرخة أماليا ليفانوني مهنا بأنه كان "أعظم وأبرز أمير" من آل الفضل خلال عصره.
• وبما أنه كان زعيم عشيرة آل الفضل التابعة لقبيلة طيء، والتي هيمنت على بادية الشام، فقد كان يُمارس نفوذاً كبيراً على البدو.
• كان بيبرس أيضاً قد أعطى لآل الفضل وغيرها من القبائل البدوية في الصحراء السورية مهمة حراسة الحدود مع العراق الذي يسيطر عليه المغول الإلخانيين.
• الفضل بن عيسى، المعروف أيضاً باسم الفضل الثاني، هو أمير من آل الفضل، وهي سلالة عربية هيمنت على الصحراء السورية ابتداءً من القرن 13.
• نزح آل الفضل من منازلهم في وادي الحولة ووادي الجولان خلال الحربين العربيتين الإسرائيليتين في 1948 و1967، واستقر معظم المنتمين إليها في وحول دمشق.
• بحلول التسعينات، كان هناك ما يصل إلى 30 ألف شخص من قبيلة آل الفضل في سوريا (دون احتساب أولئك الذين كانوا ينتمون إلى الموالي)، إلى جانب عدد كبير من السكان في شرق لبنان.
• قبل منتصف القرن 16، انضم زعماء آل الفضل إلى قبيلة الموالي وأصبحوا معروفين باسم آل أبو ريشة، في حين طُرد المعارضون لفكرة اندماج القبيلتين نحو وادي البقاع وأكملوا حياتهم باسم "آل الفضل".
• قبل منتصف القرن 16، انضم زعماء آل الفضل إلى قبيلة الموالي وأصبحوا معروفين باسم آل أبو ريشة، في حين طُرد المعارضون لفكرة اندماج القبيلتين نحو وادي البقاع وأكملوا حياتهم باسم "آل الفضل".
• قبل منتصف القرن 16، انضم زعماء آل الفضل إلى قبيلة الموالي وأصبحوا معروفين باسم آل أبو ريشة، في حين طُرد المعارضون لفكرة اندماج القبيلتين نحو وادي البقاع وأكملوا حياتهم باسم "آل الفضل".
• قبل منتصف القرن 16، انضم زعماء آل الفضل إلى قبيلة الموالي وأصبحوا معروفين باسم آل أبو ريشة، في حين طُرد المعارضون لفكرة اندماج القبيلتين نحو وادي البقاع وأكملوا حياتهم باسم "آل الفضل".
• قبل منتصف القرن 16، انضم زعماء آل الفضل إلى قبيلة الموالي وأصبحوا معروفين باسم آل أبو ريشة، في حين طُرد المعارضون لفكرة اندماج القبيلتين نحو وادي البقاع وأكملوا حياتهم باسم "آل الفضل".
• قبل منتصف القرن 16، انضم زعماء آل الفضل إلى قبيلة الموالي وأصبحوا معروفين باسم آل أبو ريشة، في حين طُرد المعارضون لفكرة اندماج القبيلتين نحو وادي البقاع وأكملوا حياتهم باسم "آل الفضل".
• قبل منتصف القرن 16، انضم زعماء آل الفضل إلى قبيلة الموالي وأصبحوا معروفين باسم آل أبو ريشة، في حين طُرد المعارضون لفكرة اندماج القبيلتين نحو وادي البقاع وأكملوا حياتهم باسم "آل الفضل".
• في نهاية القرن 19، أصبح آل الفضل غير مستقرين في منطقة واحدة، وانفصل القبيلة عن زعوفها؛ استقرت القبيلة في مختلف قرى الجولان، واستمروا في مهنة الرعي الخاصة بهم، في حين استقر زعيمها في دمشق، وكلف رجال آل الفضل بأخد نصيبه من الأموال التي تربحها القبيلة، ثم إعطاءه إياها.
• في نهاية القرن 19، أصبح آل الفضل غير مستقرين في منطقة واحدة، وانفصل القبيلة عن زعوفها؛ استقرت القبيلة في مختلف قرى الجولان، واستمروا في مهنة الرعي الخاصة بهم، في حين استقر زعيمها في دمشق، وكلف رجال آل الفضل بأخد نصيبه من الأموال التي تربحها القبيلة، ثم إعطاءه إياها.